[x] اغلاق
ذكرت مصادر إعلامية إنجليزية أن شعبية النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو باتت في تزايد مستمر في الولايات المتحدة، إذ ارتقى اللاعب بشهرته إلى المركز الثاني خلف الرئيس الأميركي باراك أوباما وفقاً لموقع فايسبوك. وتجاوز رونالدو بشعبيته نجوم هوليوود والشخصيات الفنية المرموقة في الولايات المتحدة، وحل أوباما في المركز الأول برصيد 6,151,516، وجاء نجم مانشستر يونايتد ثانياً برصيد 2,833,413. ويستعد رونالدو لمواجهة فريق بورتو البرتغالي الليلة عندما يسافر مع فريقه مانشستر يونايتد لمواجهة بطل البرتغالي في إياب الدور ربع النهائي من مسابقة دوري أبطال أوروبا، علماً بأن لقاء الذهاب انتهى بالتعادل الإيجابي بهدفين لكلٍ منهما الأسبوع المنصرم.
أوباما يتفوق على رونالدو فقط في الشعبية وفقاً لموقع فايسبوك
أعلنت إدارة أبحاث الفضاء والطيران الأمريكية (ناسا)، أن المعلومات الواردة من سفينة الفضاء المزدوجة، المنطلقة في رحلة "ستيريو" التي تدرس الشمس، ستمكنهم من معرفة درجة الأضرار التي تسببها "التسوناميات الشمسية" على الأرض. وبحسب ناسا، فإن "التسوناميات الشمسية"، هي عبارة عن انفجارات قوية للغاية، تبث أشعة كونية شمسية، من شأنها أن تدخل الغلاف الجوي الأرضي. واكد الخبراء أن هذه الأشعة تسبب مشاكل تقنية كبيرة، مثل انقطاعات في تيار الكهرباء، وتشويشات في الاتصالات الجوية، وتؤثر على شبكات الهواتف المحمولة، وقد تشكل خطرا على الرحلات إلى الفضاء وروادها. وأفادت "ناسا"، أن الصور التي التقطتها السفينة المزدوجة قد مكنت العلماء من رؤية التسوناميات الشمسية بشكل ثلاثي الأبعاد، وعليه بات بإمكانهم معرفة سرعاتها وكتلها واتجاهاتها. ولتوضيح هذا الاختراق العلمي، أشار أنجيلوس فورليداس، عالم الفيزياء الشمسية في مختبر الأبحاث البحرية الأمريكي، إلى أنه "قبل رحلة ستيريو المهمة، لم يكن بوسعنا الحصول على معلومات وقياسات للتسوناميات الشمسية، حتى وصولها إلى الأرض. أما الآن فلقد استطعنا رؤيتها منذ خروجها من على سطح الشمس حتى وصولها إلى الأرض، ويمكننا إعادة تمثيل حركتها عبر الصور الثلاثية الأبعاد التي التقطتها المركبة." ويذكر أن الطائرة المزدوجة في مهمة "ستيريو" أطلقت في أكتوبر/ تشرين الأول عام 2006 من محطة كيب كانافيرل بولاية فلوريدا، وذلك لدراسة العواصف الشمسية المعروفة باسم "التسونامي الشمسية"، والتي يتوقع العلماء أن تحدث ثورة في دراسة أنماط الجو الكوني.
ناسا: معلومات من الشمس تفسر بعض المشاكل على الأرض
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما، الجمعة، إن الولايات المتحدة تسعى إلى "بداية جديدة" في علاقاتها مع كوبا الشيوعية. وقال أوباما في الجلسة الافتتاحية في القمة الخامسة للأمريكتين المنعقدة في ترينيداد "الولايات المتحدة تسعى إلى بداية جديدة مع كوبا.. أدرك أن هناك مشوار أطول يتعين القيام به للتغلب على عقود من انعدام الثقة ولكن توجد خطوات سريعة نستطيع القيام بها في اتجاه يوم جديد." وقوبلت كلمات الرئيس الأمريكي حول كوبا بتصفيق حار، تبع تصفيقا آخر بعد مصافحة أوباما للرئيس الفنزويلي هوجو شافيز، أحد أكثر منتقدي واشنطن شراسة في المنطقة. وتابع أوباما قائلا "لا يمكن أن نسمح بأن نكون أسرى لخلافات الماضي.. إنني مستعد لجعل إدارتي تشارك الحكومة الكوبية بشأن مجموعة كبيرة من القضايا.. ابتداء من حقوق الإنسان وحرية التعبير والإصلاحات الديمقراطية إلى المخدرات والهجرة والقضايا الاقتصادية." وكان الرئيس الكوبي راؤول كاسترو قال إن حكومته "مستعدة للتحدث بشأن كل شيء مع الولايات المتحدة بما في ذلك السجناء السياسيين وحرية الصحافة." والعلاقات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة وكوبا مقطوعة منذ عام 1959 عندما قامت الثورة في هافانا بقيادة فيدل كاسترو. والأسبوع الماضي خفف أوباما الحظر التجاري الذي تفرضه أمريكا على كوبا منذ 47 عاما، عبر نزع بعض القيود المتعلقة بالسفر والتحويلات المالية مع الدولة الشيوعية بالنسبة للكوبيين من أصل أمريكي. وعلى هامش القمة، جاءت مصافحة أوباما للرئيس شافيز لتبشر بتحسن محتمل في العلاقات مع أحد أكثر موردي النفط للولايات المتحدة أهمية. وقال المكتب الصحافي التابع للرئاسة الفنزويلية إن شافيز قال للرئيس الأمريكي "أريد أن أكون صديقا لك"،" وقال شافيز للصحفيين "الرئيس أوباما رجل ذكي ويختلف عن السابق."
أوباما يصافح شافيز ويبحث عن (بداية جديدة) مع كوبا
First ....306 307 308 309 310 311